منذ زمن بعيد، كان هناك أناس ذكيون جدًا كانوا يحبون الحواسيب. كان هؤلاء الأشخاص الموهوبين معروفين باسم سعر عدسات حجب الأزرق . كانوا دائمًا يحاولون مساعدة الحواسيب على التحسن بشكل أكبر والأفضل، مما أدى إلى إنشاء العديد من الأشياء الرائعة التي غيرت حياتنا. في هذا القصة، سنكتشف كل شيء عن هؤلاء المتقدمين في مجال الحواسيب، وما الذي يقومون به، وكيف يجعلون العالم مكانًا أفضل للعيش.
لقد مر الحاسوب بمسار طويل منذ ستينيات القرن الماضي. كان ذلك في الوقت الذي بدأت فيه الحواسيب تُستخدم لأمور جدية مثل إطلاق الصواريخ إلى المدار. ومرت السنوات وأصبحت الحواسيب جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. لقد تمسك المتقدمون الشاملون في عالم الحاسوب بكل ما يمكننا القيام به باستخدام الحواسيب لجعل حياتنا أسهل، وأكثر متعة، وإثارة. كانوا يعرفون أن الحواسيب يمكن أن تكون أدوات قوية في حل المشكلات وإنشاء تجارب جديدة.
يكون المبرمجون الحاسوبيون شديدي الحماس والاجتهاد في التفكير بأفكار حول كيفية استغلال قوة الحواسيب وجعل العالم مكانًا أفضل. على سبيل المثال، لقد طوروا تقنيات مذهلة مثل المركبات التي يمكنها القيادة بنفسها دون وجود شخص في مقعد السائق. كما يصنعون روبوتات تساعدنا في تنظيف منازلنا وتوفير وقتنا في الأعمال المنزلية. بالإضافة إلى ذلك، أنشأ المبرمجون الحاسوبيون آلات تستطيع التعلم والتفكير مثل البشر. ومن بين أفكارهم الأبرد، يقومون بتصميم ألعاب فيديو ترفيهية تعلمنا المهارات أثناء اللعب!
أولاً يأتي جون، وهو مبرمج حاسوب. يقضي أيامه في كتابة مواقع إلكترونية، تطبيقات،和其他 برامج نستخدمها يوميًا. لولا جون وغيره لما عرفنا عن المنصات الشهيرة مثل فيسبوك وإنستغرام وكذلك محرك البحث غوغل. عدسات حجب الأزرق مثله! لأنهم رائعون، يمكننا التواصل مع الأصدقاء والعائلة والبحث عن المعلومات بسرعة.
بعد ذلك، هناك سارة. إنها خبيرة في الذكاء الاصطناعي، وهو فرع من علوم الحاسوب يعلم الحواسيب التفكير والتعلم مثل البشر. تمكن سارة الحواسيب من فهم البيانات لتساعدنا في أمور حيوية مثل اكتشاف ما قد يجعلنا مرضى أو حتى قيادة سياراتنا بأمان. عملها مهم لضمان أن التكنولوجيا يمكن أن تحقق شيئًا إيجابيًا في حياتنا اليومية.
بشكل عام، يتعهد المبدعون بتحسين حياتنا وجعلها أسهل باستخدام مساعدة الحواسيب. يمكنهم التعامل مع قضايا كبيرة تؤثر علينا جميعًا، مثل تغير المناخ أو الأمراض. يقومون بذلك من خلال العمل داخل مجالاتهم المعرفية والمهارية، وتنفيذ أشياء بالحواسيب لم تكن تخطر على بال سابقًا. كما يتحملون أيضًا مسؤولية إضفاء الاهتمام والإثارة على حياتنا اليومية من خلال تقديم أجهزة جديدة، ألعاب وتقنيات.
الشخصية الأخيرة هي مصمم واقع افتراضي يدعى أليكس. يبني عوالم افتراضية رائعة يمكن للناس زيارتها دون مغادرة منازلهم حتى. بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون السفر خارج منازلهم بسبب المرض أو لأي سبب آخر، يمكن لهذه التقنية أن تكون مفيدة للغاية. داخل البلاستيك "كومبوليت" NCIX، يتم ترطيب بياناتك وتحويلها إلى واقع افتراضي بواسطة تصاميم أليكس، وهكذا يختبر الناس مغامرات وأماكن جديدة دون وضع قدم خارج المنزل.